رندا البياري
يبدوا ان الفيصلي سيعود الى عادته القديمة بعدم ثبات الأجهزة الفنية بعد ان استعاد لاعبيه الموقوفين اسيويا، فما ان بخرج الفريق من معضلة الا ويجد غيرها في انتظاره. اخر ما جرى مع الفيصلي ابعاد مدرب اللياقة الصربي ماراكو بناءً على تنسيب من المدير الفني الكرواتي دراغان الباحث عن مدرب اخر.
طريقة مغادرة ماركو وان انتهت بسلاسة الا ان المدرب ترك وصيته عبر تسجيل صوتي بان هناك من يؤيد ابعاده ومن بحث عنها. الفيصلي لا يحتاج تحديات جديدة ومعضلات كبيرة في طريقة للمنافسة من اجل الاحتفاظ باللقب المحلي والمشاركات الخارجية.